الأسيرة


كانت ( سماح ) أسيرة حبها لـ أحمد .. و( أحمد ) كان يرى فيها وسيلة للهروب من أحزانه وجراح حبه .. فهل تجـد هى الأخرى وسيلة للهروب مـن هـذا الأسر أم تبقى مستسلمة لعاطفة زائفة

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا