الحائرة


حين ودعت ( هشام ) ، وودعت معه أحلامها ظلت حائرة هل حقًّا خانها ؟ وحين التقت به عاد ( أحمد ) إلى حياتها ومعه ذكرياتها فتعيش حيرتها من جديد ما بين أحلام الحب وعطر الذكريات

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا