في عام 1900 قدم فرانك باوم الكتاب
الذي سيخلد اسمه ساحر أوز المدهش
للأبد دخلت ذاكرة العالم الصورة البصرية
الجميلة للفتاة دوروثي تمشي في طريق
الطوب الأصفر مع أسد جبان و رجل صفيح
بلا قلب و خيال حقل بلا مخ ... هذه صورة
لها نفس صورة سندريلا و هي تجري
علي درجات السلم مذعورة,أو الاميرة النائمة
والأمير يلثمها ... في هذا النوع من القصص
يذيب أدب الاطفال الحاجز بين الطفل
والبالغ , ليقترب من عوالم الشعر