دوريان جراي


هكذا كانت لدوريان جراي أمنية غالية لقد تمنى أن يحتفظ بشبابه على حين تشيخ صورته, و تحمل أوزاره و خطاياه بدلا منه.. و كان له ما تمنى.. عندها أدرك أنه يهاب الصورة و يخشاها كالشيطان ذاته و كذا يقدم لنا ( أوسكار وايلد) هذه الدراسة الشائقة عن جمال الصورة و فساد الروح

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا