الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع
------------------ الملخص ------------------ دس أصابعه في شعر المرأة الشابة ثم قال: – لأنك ملكي. لأنك امرأتي يا كاتي مثلما أنا ملكك ورجلك. احتضنها جابرييل على الرغم من أنها تمتنع وتدير رأسها من اليمين إلى اليسار، وتقوست مثل الغزال الواقع في الفخ، ولكنه تملك في النهاية من شفتيها. تذوقت كاتي حلاوة قبلته ثم عاطفته القوية التي جعلتهما يرتجفان رجفة فاترة. لقد أصبحت يدا جابرييل مثل السجن المدهش الذي لا ترغب في الإفلات منه…