------------------------- الكاتبة : سارة كريفن ------------------------- ---------------------- الملخص الخارجي ---------------------- البيت دائما يربح. ذات مرة، وبعيداً جداً، جوانا فيرنون وجدت نفسها الجائزة الكبرى في لعبة ورق خطيرة عالية الرهانات عندما كشفت اليد الأخيرة، القسوة المعروفة من شفاه فاسوس جوردانيس أخبرتها بأن لديه كل النية للمطالبة بمكاسبه ... بالرغم إن لا منظر يمكن أن يكون أكثر جمالاً من جزيرة فاسوس الخاصة، لجوانا كان بحر ايجه حائطا فيروزي اللون . في منزل جوردانيس كان متوقعاً من المرأة أن تعرف مكانها ، وهذا اليوناني العديم الرحمة عرف أين خطط ليصفي الحساب . --------------------- الملخص الداخلي --------------------- أي نوع من البرابرة أنت؟" سألت جوانا وصوتها يرتجف. واحد غني." قال بشكل قاطع، وواحد من الحماقة معارضته - إلا إذا كنتِ على إستعداد لتحمل العواقب. لكن ربما ظننت بأنك كنت منيعة؟" "كيف يكون معقولاً بأني عارضتك؟" أعترضت منذ أربعة وعشرين ساعة ماضية - لم أكن أعرف أنك موجود." "بينما أنا كنت على معرفة بك منذ السنة الماضية،" قال. وقد كنت أتطلع إلى لقائنا ولا أظن إن أملي سوف يخيب." العينان السوداويين جرت فوقها ببطء وبشكل متعمد تجردها لتصبح عارية أدركت ذلك بذهول. "أرضيني" وأستمر. "وسوف تجديني كريماً." "وإذا لم أرضيك؟" هز كتفه "إذاً سوف تتعلمين أن تفعلي ذلك، وبسرعة جداً، رد عليها تقريباً ببرود. "ليس لديك خيار آخر، مثلما أنا متأكد بأنك سوف تعرفين عندما سوف تتأملين بالموضوع أكثر. توقف قليلا. "ملابسك وممتلكاتك الأخرى قد حزمت مسبقاً، والليلة سوف يتم نقلك إلى اليونان، حيث سوف تنتظرينني على جزيرتي "باليس. ابتسامته البطيئة جعلتها ترتجف. "أجد إن الانتظار يزيد الشهية - ألا تظنين؟ --------------- الفصل الأول --------------- ... جنوب فرنسا، 1975... "فضلات" قال ديني فرنون برضا هائل وفضلات غنية بالنظر إليها." كبتت تنهيدة جوانا وضعت الخبز الفرنسي الذي كانت تدهنه بالزبدة وتبعت نظرة والدها إلى اليخت الجديد الذي قد ظهر أثناء الليل في الخليج أسفل فندق سان غريغوار. لقد كان بالتأكيد كبيراً ومترفاً إلى أقصى حد، ويقلل من قيمة المراكب القريبة الراسية الأصغر بدون مجهود. قصر راسي، فكرت هي بدهان أبيض ساطع وكروم. هفهاف جداً. وفجأة هناك. خارجاً من العدم. "شيخ غني، ربما." أستمر ديني في تأمله بصوت عالي. أو حتى أسرة ملكية أجنبية."