سلسلة ليالي بوينس آيرس ج1
--------------------
الملخص الخارجي
------------
طوال حياتها، الشيف غريس بليك كانت قمة في التهذيب. لكن بعد أقل من يوم واحد بعقدها مع رئيسها الأرجنتيني الغامض، سيزار نافارو، كل أخلاقها الجيدة...وحسها السليم!... طارا من النافذة.
سیزار وضع الشيف خاصته العصبية المثيرة تماماً حيث يريدها...في المبنى الإضافي، تحت أمره!
عرف أن موظفيه يجب أن يبقوا ضمن الحدود، لكن غريس قد أثارة رغبته، وسيزار وجد نفسه يطلب شيئاً جديداً من القائمة!!!
------------
الملخص الداخلي
------------
غريس تلوت بدون راحة. " أظن أنك قد أثبت وجهة نظرك ".
سيزار بقي ينظر للأسفل في وجهها لفترة طويلة، وثواني متوترة، فيما تحفظه المعتاد يحارب الحاجة المتزايدة التي شعر بها ليتذوق فم غريس بليك الشهي.
كانت موظفة لديه، اللعنة، وامرأة شابة قد رافقت رئيسها إلى بوينس آيرس لغرض وحيد وهو الطبخ وتقديم العشاء هذه الأمسية. امرأة شابة جميلة ومرغوبة، لكن موظفة لدى سيزار، مع ذلك. وهذا ما فعلته ". رد، فکه مشدود في الوقت الذي إبتعد فيه عن الجدار عندما توقف المصعد وفتحت الأبواب للسماح لهم بالخروج إلى مدخل شقته البارد. غريس تبعته على ساقين شعرت بأنهما هشتين بالتأكيد، متأكدة أنها يجب أن تكون مخطئة حول الجوع المتعطش الذي رأته في عيني سيزار نافارو قبل بضعة ثوان وهو ينظر للأسفل نحو فمها بتلك العيون الداكنة، كان على الأرجح استياء أكثر منه رغبة