------------------------ الكاتبة : إيمي جرين ------------------------ --------------------------- ملخص الغلاف الخلفي --------------------------- ثم صار الحنان…والحب توأمين. لجأ جون ذاكاري إلى لورين ماكلين بسبب العلاقة العميقة التي نشأت بين طفلته الصغير آمي وبينها لتقوم برعايتها. إدراكا منه بقدرة لورين على قيامها بدور الأم وفي الوقت ذاته لتساعده على القيام بدور الأب. مما دعا إلى قضاء عطلة نهاية الأسبوع معاً. وبعد أن نجحت مهمتها نشأت بينهما رابطة قلبية شديدة…لكن صار قلبه حقلا مغناطيسا غير عادي للحب فاقتحمه بعنف وغزاه…أكانت آمي أم لورين؟ أم أنه احتلا كلا القلبين؟! ---------------------------- ملخص لأحداث الرواية ---------------------------- البداية: جون زاكاري يعيش صدمةً حين تهجره زوجته مارتين وتترك له طفلتهما الرضيعة آمي. يجد نفسه وحيدًا في مواجهة مسؤولية الأبوة، بين عمله ومتطلبات تربية الطفلة. التحول الأول: يطلب من موظفة لديه، لورين ماكلين، أن تساعده في رعاية آمي خلال عطلة نهاية الأسبوع. لورين امرأة عملية، لكن دخولها بيت جون يكشف جوانب إنسانية دفينة في شخصيتها. تطور العلاقة: مع مرور الوقت، تزداد ثقة جون في لورين، وتجد آمي في وجودها دفئًا يفتقده. يتقارب الثلاثة، فتتشكل نواة عائلة بديلة غير متوقعة. العُقدة: جون يجد نفسه موزعًا بين قلبين: قلب ابنته آمي التي تمثل أولوية حياته. وقلب لورين التي تثير بداخله مشاعر جديدة بعد خيبة زواجه الأول. لكن تظل هناك مخاوف: هل يقبل أن يمنح قلبه فرصة ثانية؟ وهل ترضى لورين أن تلعب دور "الأم البديلة"؟ العقبات: ظل الزوجة السابقة مارتين، واحتمال عودتها أو مطالبتها بالطفلة. التوجس من علاقة داخل بيئة العمل. شكوك كل طرف في نوايا الآخر: هل هي عاطفة حقيقية أم مجرد حاجة لسد فراغ؟ الذروة والنهاية (بدون حرق كامل): الأحداث تقود إلى مواجهة بين الماضي (الزوجة الراحلة ومخاوف الفقد) والحاضر (لورين وآمي). جون يُدرك أن قلبه يجب أن يختار ليبني مستقبلًا مستقرًا. الرواية تُختتم بنبرة تفاؤل عن بداية جديدة وحب يولد من المسؤولية والثقة