الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع

الأمير و راعية الغنم

الكاتبة : اليني كروس
-------------------
الملخص
------------
اندفعت “ماجي” هاربة ولكن “رافي” توقع-في ذكاء-مناورتها، وقطع عليها الطريق بلا صعوبة. ثبتها في مكانها بذراعيه القويتين وأكمل حكايته: -نعم هناك مقبرة وكل الديلانيين مدفونون هناك عدا واحدا. -ومن هو؟ -إنه “ويليام ديلاني” وهو أحد الشاردين عن صفوف الأسرة، لقد قرر أن تكون مهنته الجريمة ولكنه لسوء الحظ لم ينجح فيها وتمّ دفنه في “تومبستون” ومعناها “حجر القبر” وهو اسم شنيع. تنحنحت لتسلك حلقها وقالت منهمكة: -يا للغرابة.. ولكن ألم يقترح أحد نقل رفاته إلى هنا ليدفن مع العائلة؟ -إن “بيرت” يرى أنه لا بد له أن يستقر في مقبرتنا في “كيلارا” أما “يورك” فيدعي أن العجوز و”ويليام” اختار مكان رقدته الأخيرة، ولا بد من احترام رغبته
-------------
الغلاف الأمامي
-------------
تعمل "ماجي" في تربية وترويض الخيول الأصيلة وتشترك في السباقات واكنسبت خبرة كبيرة في هذا المجال لدى جميع مربي الخيول الأصيلة، وقد اضطرت للاعتماد على نفسها لكثرة أسفار والدها الذي كان يعمل في نفس مجالها ثم توفي ، وضعت هدفا نصب عينيها: أن تكون لها مزرعتها الخاصة. عملت مؤخرا عند مربي خيول اصيلة مشهورة هو "رافي" من عائلة عريقة في البلاد . هاجـرت من "أيرلندا وأسست إمبراطورية في اریزونا" بعد حرب الهنود الحمر إلى أن استتب الأمن بينهم بعد زواج أحد أفراد عائلة "ديلاني" من ابنة شيخ قبيلة "الأباش كانت الشابة صارمة في علاقتها مع رب العمل خاصة وأنها سمعت عنه - قبل ان تعمل لديه- أنه مـعـروف بأنه محطم قلوب العـذارى ، خاصة وأنها كانت متمسكة بتحقيق هدفها الأسمى يقع رب العمل "رافي " في حبها ويحاول أن يجعلها تقبل الزواج منه وإقناعها أن ما يثار حوله هو مجرد إشاعات مغرضة ، ولكنها ترفض إلى أن يقع حريق رهيب في الضيعة...!

تحميل الرواية من هنا

الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع