الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع

العاطفة الانتقامية
A vengeful passion
"شَغَفٌ اِنْتِقَامِيٌّ"

------------------------ الكاتبة : لين غراهام ------------------------ ---------- الملخص ---------- 💝​﴿رَمَادِ الـمَاضِي وَقُيُودِ العِشْقِ الـمُقَدَّسِ﴾💝 قَبْلَ أَرْبَعِ سَنَوَاتٍ، أَشْعَلَتْ "آشْلِي" ثَوْرَةً لَمْ يَعْرِفْهَا قَلْبُهَا مِنْ قَبْلُ؛ كَسَرَتْ كُلَّ المَوَاثِيقِ لِتُحِبَّ "فِيتُو دِي كَافَالِيرِي" بِلَا حُدُودٍ. وَلَكِنْ، حِينَمَا عَرَضَ عَلَيْهَا أَنْ تَكُونَ سَيِّدَةً لِعَرْشِهِ وَزَوْجَةً لَهُ، ذَعَرَتْ مِنْ قَيْدِ الِارْتِبَاطِ فَرَفَضَتْهُ، لِيَرْحَلَ هُوَ كَالإِعْصَارِ، تَارِكًا خَلْفَهُ حُطَامَ امْرَأَةٍ وَعَهْدًا مَبْتُورًا، وَيَرْتَمِيَ فِي حِضْنِ أُخْرَى. ​وَاليَوْمَ.. يَعُودُ "كَاَفَالِيرِي" لَيْسَ كَعَاشِقٍ يَرْجُو الوِصَالَ، بَلْ كَسَيِّدٍ يَمْلِكُ مَفَاتِيحَ القَدَرِ! يَعُودُ مُصَمِّمًا عَلَى انْتِزَاعِ مَا رَفَضَتْهُ مَنْ قَبْلُ: وَرِيثٌ مَلَكِيٌّ لِإِمْبِرَاطُورِيَّتِهِ، وَثَمَنُ ذَلِكَ هُوَ حَيَاةُ "آشْلِي" نَفْسِهَا. فَبَيْنَ يَدَيْهِ الآنَ سُلْطَةٌ تُزَلْزِلُ الأَرْضَ، وَمَصِيرُ شَقِيقِهَا مُعَلَّقٌ بِأَنَامِلِهِ الرُّخَامِيَّةِ الصَّارِمَةِ. ​تَجِدُ "آشْلِي" نَفْسَهَا غَارِقَةً فِي بَحْرِ جَاذِبِيَّتِهِ الطَّاغِيَةِ مِنْ جَدِيدٍ، لَكِنَّ هَذَا الحُبَّ الـمُتَأَجِّجَ لَا يَمْنَحُهَا السَّكِينَةَ، بَلْ يَبُثُّ الرُّعْبَ فِي أَوْصَالِهَا؛ فَهِيَ تَعْلَمُ أَنَّ الِاسْتِسْلَامَ لَهُ يَعْنِي فِقْدَانَ آخِرِ حُصُونِ سَيْطَرَتِهَا عَلَى ذَاتِهَا. ​"فِي مِحْرَابِ سُلْطَتِهِ.. هَلْ تَنْحَنِي "آشْلِي" لِتُنْقِذَ مَنْ تُحِبُّ؟ وَهَلْ يُمْكِنُ لِلْقَلْبِ الَّذِي رَفَضَ الحُرِّيَّةَ قَدِيمًا أَنْ يَعْشَقَ السِّجْنَ الذَّهَبِيَّ الَّذِي نَصَبَهُ لَهَا "فِيتُو"؟"

تحميل الرواية من هنا

الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع