عزيزي الوغد

تنتخبوا مين ؟
بقلم : عفاف دربالة
ملحوظه: الأسماء من خیال المؤلفه ولا علاقه لها بأسماء حقيقية ..
كنت لا أزال نائما حينما دق جرس المنبه فجاه ليخترق حلمی منتزعا إيای من سيارتي الفارهه - للي عازيرو - الفراش الخشبي والمرتبه الصلبة أطفأت المنبه وعدت للنوم لأعيش مع سيارتى الجديده بضعه دقانق فقط بعدها .. يوم ما قام الشعب .. يوم الثالث و العشرين .. هذه المره استيقظت فزعا على هذا الصوت المدو للأغنيه الشهيرة التي انبعثت فجاه من لا شيء . .. أفقت لأجد نفسي على الأرض بجوار الفراش أنظر حولى ببلاهه متناهيه ليعلو الصوت مره أخرى: يوم ثلاثة و عشرين .. مااااااما
تنتخبوا مين

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا