الثورة


و في كل مرة كان قلب علاء يرتجف متصورا أنها نتيجة فحص هويته و لكن أمين الشرطة كان يتجاهل الرد و الضابط كذلك و بعد مضي ما يزيد على الساعة ، بدت له أشبه بدهر كامل و بعد أن كادت أعصابه تنهار تماما دونما ذنب جناه ، لمح أحد أمناء الشرطة الآخرين يلتقط بطاقته ، من سطح السيارة و يتلفت حوله ثم يتجه مباشرة

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا