أهلاً ومرحباً بكم مجدداً ..هذه الفقرة قد تكون أغرب فقرة فى تاريخي كمذيعة فكما تعلمون
فإن مهمتنا الأساسية عرض كل ما يحدث ، وإن لم نصدقه
والمشاهد وحده هو الحكم ..يمكنكم التصديق أو الرفض ..ولكن يبقي علينا مسؤولية نقل ما يصل
لنا بأمانة وحيادية ..ضيفي اليوم يتزعم أمرا ً غريباً قليلاً ..كل ما سيقول فهو على مسؤوليته
الشخصية ..أهلاً أم أحمد مصطفى
***
رواية رائعه. ...تظن من غلافها واسمها أنها من نوع الرعب والخيال العلمى لكنها روايه بوليسية شيقه جدا
***
كلنا مزيجٌ من الخير والشر ، تقبل ذلك واتسق مع ذاتك .. " _ " منذ أن قابلته آمنت أن رجلاً
قد يصنع الفارق " _ " إن ما يحدث فى مصر الآن ليس بسبب الطمع ولا بسبب غياب
الأخلاق إن ما يحدث بسبب غياب المثل الاعلى
***
الأحداث : مرنة مُشوقة .. يظهر فيها تطور اللغة وطريقة السرد عنده الحبكة : أروع ما فيها
ليست كالسابقة مُرتكزة على شئ واحد غامض .. بل مُتشعبة الارتكاز على غوامض الأمور
والأحداث والفكر وهذا ما يجعلها كالطلسم صعبة التنبؤ .. مما ضاعف التشويق , وفي طريقة
سرده أبدع فيها ولو كتب كاتب آخر نفس الفكرة بنفس الأحداث والحبكة لن يجعلها مثلما جعلها
محمد رجب فهو يعرف متى يقدم الحدث ويأخره ليضاعف الإثارة أو يبسط الغموض
الإسقاطات : متقنة خاصة القصة رائعة للغاية , تزيد مِن تعقيد الأمور ومِن إعمال عقل
القارئ معها , وفي النهاية بالتأكيد
النهاية : هي أم المفاجأة وأوج القصة .. مذهلة بكل ما تحمله الكلمة مِن معنى