كهوف هايدراهوداهوس

لا إسقاطات من الأساطير في نص هذه الرواية. لا إعادة صوغ لإنشاء أسطوري. هي ائنلاف مكون من السرد الحكائي و المحاورة في مسرح المأسوة القديم, تديره كائنات أسطورية من أمة السنتور في محاولة لتصويب الواقع بإعادته إلى خياله .. سليم ناجح إلى درجة كافيه تجعل منه اختصاصي في جانب أدبي متفرد به. الكهوف بتصوري هي العمل الأكثر اقناعاً لدى سليم .. هي الشيء الخيالي الوحيد القابل للتصديق في مجمل ما كتبه سليم. إنها إعادة خلق الأسطرة كمفهوم وبالطبع فإن ها الجانب الأصيل كلغة لدى سليم ومقارنة بتعقيدات لغوية لديه يمكن القول أنه العمل الأكثر فشلاً إلى درجة الإقناع العبقرية

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا