الورود أيضا تبكي
First Passion

فى الحب الأول تحب المرأة حبيبها و فيما بعد لا تحب إلا الحب .. ماى دانتون وردة فى ربيع العمر تبيع الورود و تحلم بالحب، لكن مشاكلها بدأت مع دخول دايفد لوغان إلى حياتها حجته أن امها عينته وصياً عليها قبل أن تسافر مع زوجها و هكذا ضرب حولها طوقاً من نار، مانعاً قلبها من أن يخفق لأحد .. ثم أسرها فى مزرعته كى يتخلص من مشاكل الطفلة الطائشة التى يعتقدها .. ماى وجدت نفسها تذبل فى الأسر، لا بسبب إتهامات دايفد الظالمة لها، أو بسبب علاقته بجانين إبنة زوج أمها، بل لأنها وقعت أسيرة الحب للمرة الأولى فى حياتها .. فمن سيروى عطش الوردة؟

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا