فى هـذه المعركة بالذات لا يوجد منتصـر
أو مهزوم .. كل الخطوط لا تزال مفتوحة
عمر زهران فى باريس يقابل نسخة
منه ، ( منصور حـرب ) هناك يطارده باستماتة
روى باور محتجز فى القاهرة
يحاول الهرب ، ( مدلين تشايمر ) حققت
انتقامها الواهم ، مع دخول طرف جديد قوى
فى مسار الأحداث التصاعدى .. الجميع
يحاولون التماسك فى مهب العاصفة ، حتى
تحين تلك اللحظة الحتمية
لحظة المواجهة