أحلام ضائعة


لم تكن ( ناهد ) ترى فى الوجود إلا نفسها ، فتغلبت أنانيتها و حبها لذاتها على كل المشاعر الجميلة التى تعارف عليها البشر ،وبينما كانتأحلامها الأنانية تضيع من بين يديها تبيَّنت لهـا حقيقة هذه المشاعر التى لم تعرفها من قبل

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا